- XML
- أصل المقالة بشكل PDF 516.42 K
- الملفات الإضافیة
- محتویات عربی.pdf
الملخص
أن فی هذا البحث محاولة لتسلیط الضوء على طرق الإثبات التی اعتمدها القضاة فی العراق القدیم من وجهة نظر متخصص بتاریخ العراق القدیم وبلغاته وکتباته القدیمة. اعتمد الباحث بالدرجة الأولى والأساس على النصوص المسماریة المبثرة وما ورد فیها من اشارات حول طرق الأثبات وخلص إلى نتیجة مفادها أن القوانین المعاصرة باستثناء، واحدة وهی المحنة لو الاختیار، مما یؤکد مدى نضج وتطور التنظیم القضائی فی العراق القدیم ومدى اصالته وتأثیره فی الحضارات التالیة.
الكلمات الرئيسة
الموضوعات